بحث سفير اليمن لدى ماليزيا الدكتور عادل باحميد، اليوم، مع المدير العام لمجلس الأمن القومي الماليزي ناشيروان بن زين العابدين، تطورات الأوضاع في اليمن.
واستعرض باحميد، الجهود التي يبذلها مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة الشرعية في سبيل مواجهة التحديات الكبيرة التي فرضها وتسبب بها الانقلاب المليشياوي الحوثي في كافة المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية وغيرها..مؤكداً على أهمية رفع مستوى التنسيق بين البلدين في مجال مكافحة الارهاب ومكافحة غسيل الأموال والجريمة المنظمة.
وجدد السفير باحميد، حرص الحكومة الشرعية على إيجاد حل سياسي دائم وتقديمها العديد من التنازلات في سبيل ذلك، وكذا دعمها المستمر لكافة الجهود والمبادرات التي يقدمها المبعوث الأممي إلى اليمن..متطرقاً إلى مسببات وأبعاد القرار الذي اتخذته القيادة اليمنية بتصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية جراء ممارساتها الإرهابية وانتهاكاتها المستمرة لحقوق الانسان وتهديدها للسلم والاستقرار والأمن في الداخل اليمني والمنطقة بل وعلى حركة التجارة الدولية وحرية الملاحة في البحر الأحمر والبحر العربي.
من جانبه أكد المدير العام لمجلس الأمن القومي الماليزي، على الموقف الثابت والمبدأي للحكومة الماليزية الداعم لكل جهود إحلال السلام في اليمن..مبدياً الاستعداد لكافة أشكال التعاون والتنسيق المشترك بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين.
واستعرض باحميد، الجهود التي يبذلها مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة الشرعية في سبيل مواجهة التحديات الكبيرة التي فرضها وتسبب بها الانقلاب المليشياوي الحوثي في كافة المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية وغيرها..مؤكداً على أهمية رفع مستوى التنسيق بين البلدين في مجال مكافحة الارهاب ومكافحة غسيل الأموال والجريمة المنظمة.
وجدد السفير باحميد، حرص الحكومة الشرعية على إيجاد حل سياسي دائم وتقديمها العديد من التنازلات في سبيل ذلك، وكذا دعمها المستمر لكافة الجهود والمبادرات التي يقدمها المبعوث الأممي إلى اليمن..متطرقاً إلى مسببات وأبعاد القرار الذي اتخذته القيادة اليمنية بتصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية جراء ممارساتها الإرهابية وانتهاكاتها المستمرة لحقوق الانسان وتهديدها للسلم والاستقرار والأمن في الداخل اليمني والمنطقة بل وعلى حركة التجارة الدولية وحرية الملاحة في البحر الأحمر والبحر العربي.
من جانبه أكد المدير العام لمجلس الأمن القومي الماليزي، على الموقف الثابت والمبدأي للحكومة الماليزية الداعم لكل جهود إحلال السلام في اليمن..مبدياً الاستعداد لكافة أشكال التعاون والتنسيق المشترك بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين.