استعرض سفير اليمن لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد باحميد، اليوم، مع مجموعة الصداقة البرلمانية الماليزية، تطورات الأوضاع في اليمن..مقدماً سرداً تفصيلياً حول خلفيات الأزمة اليمنية، وما نجم عن انقلاب المليشيات الحوثية على الشرعية الدستورية من حرب شاملة ضد الشعب اليمني ومقدراته شنتها المليشيات الإرهابية بدعمٍ مباشر من النظام الإيراني.
واشار باحميد، الى أن الجهود الكبيرة التي بذلتها الشرعية الدستورية وتحالف دعم الشرعية في سبيل التوصل إلى حل سلمي ودائم كانت على الدوام تصطدم بالتعنت الحوثي والدعم الإيراني له في سبيل إحداث المزيد من الدمار والفوضى في المنطقة، والتي وصلت ذروتها بعمليات الإرهاب والقرصنة التي تمارسها المليشيات في البحر الأحمر والتي ليس لها أدنى علاقة بما يجري للشعب الفلسطيني الشقيق الصامد من إبادة جماعية من قبل قوات الاحتلال الصهيوني.
كما تطرق السفير باحميد، إلى جملة التحديات الكبيرة التي تواجه مجلس القيادة الرئاسي وكذا الحكومة اليمنية لتجاوز ما خلفه الانقلاب الحوثي من دمار في الاقتصاد وكذا البنية التحتية والخدمية مما خلف واحدة من أشد الأزمات الإنسانية في العالم..معرجاً على الموقف المشرف لماليزيا حكومة وشعباً في مساندة اليمن وشعبه في هذه الظروف الصعبة.
من جانبه جدد النائب البرلماني الماليزي زاهر حسن عن مجموعة الصداقة البرلمانية الماليزية لدول غرب آسيا، الموقف المبدأي لماليزيا في مساندة الشعب اليمني ودعم كافة جهود إحلال السلام في اليمن..شاكراً للسفير باحميد هذه الإحاطة المهمة التي قدمها والتي ستسهم في توضيح حقيقة ما يجري في اليمن بالنسبة للمشرّعين الماليزيين..مبديا استعداد المجموعة لتنظيم عدد آخر من اللقاءات والأنشطة الهادفة إلى الاطلاع عن كثب على حقيقة وخلفيات الصراع ومجريات الأوضاع وتطوراتها في اليمن.
واشار باحميد، الى أن الجهود الكبيرة التي بذلتها الشرعية الدستورية وتحالف دعم الشرعية في سبيل التوصل إلى حل سلمي ودائم كانت على الدوام تصطدم بالتعنت الحوثي والدعم الإيراني له في سبيل إحداث المزيد من الدمار والفوضى في المنطقة، والتي وصلت ذروتها بعمليات الإرهاب والقرصنة التي تمارسها المليشيات في البحر الأحمر والتي ليس لها أدنى علاقة بما يجري للشعب الفلسطيني الشقيق الصامد من إبادة جماعية من قبل قوات الاحتلال الصهيوني.
كما تطرق السفير باحميد، إلى جملة التحديات الكبيرة التي تواجه مجلس القيادة الرئاسي وكذا الحكومة اليمنية لتجاوز ما خلفه الانقلاب الحوثي من دمار في الاقتصاد وكذا البنية التحتية والخدمية مما خلف واحدة من أشد الأزمات الإنسانية في العالم..معرجاً على الموقف المشرف لماليزيا حكومة وشعباً في مساندة اليمن وشعبه في هذه الظروف الصعبة.
من جانبه جدد النائب البرلماني الماليزي زاهر حسن عن مجموعة الصداقة البرلمانية الماليزية لدول غرب آسيا، الموقف المبدأي لماليزيا في مساندة الشعب اليمني ودعم كافة جهود إحلال السلام في اليمن..شاكراً للسفير باحميد هذه الإحاطة المهمة التي قدمها والتي ستسهم في توضيح حقيقة ما يجري في اليمن بالنسبة للمشرّعين الماليزيين..مبديا استعداد المجموعة لتنظيم عدد آخر من اللقاءات والأنشطة الهادفة إلى الاطلاع عن كثب على حقيقة وخلفيات الصراع ومجريات الأوضاع وتطوراتها في اليمن.