بحث سفير اليمن لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد علي باحميد ، اليوم، مع نائب الأمين العام لوزارة الخارجية الماليزية لشؤون العلاقات المتعددة السفير بالا تشاندران، تطورات الأوضاع في بلادنا والمنطقة.
وخلال اللقاء، استعرض السفير باحميد آخر التطورات التي تشهدها بلادنا والجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة الشرعية في سبيل تحسين أوضاع المواطنين وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار في المناطق المحررة، وكذا استعادة مؤسسات الدولة وإعادة بنائها، في ظل استمرار المليشيات الحوثية في نهجها الانقلابي وممارساتها الإرهابية والعدائية تجاه الشعب اليمني بل وتجاه الاستقرار في المنطقة وتهديدها المستمر لحرية الملاحة البحرية وخطوط التجارة العالمية.
وتطرق باحميد، إلى العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وأهمية العمل المشترك على تعزيزها في العديد من المجالات، وكذا أهمية استمرار وتعزيز التنسيق بين البلدين في العديد من القضايا والمواقف الدولية ذات الاهتمام المشترك..مثمناً مواقف الحكومة والشعب الماليزي، الثابتة والداعمة لليمن وحكومته الشرعية في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه الحديث.
من جانبه، أكد المسؤول الماليزي، على الموقف الماليزي الداعم لكافة جهود إحلال السلام في اليمن والتوصل إلى حل سياسي سلمي دائم.
وخلال اللقاء، استعرض السفير باحميد آخر التطورات التي تشهدها بلادنا والجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة الشرعية في سبيل تحسين أوضاع المواطنين وتثبيت دعائم الأمن والاستقرار في المناطق المحررة، وكذا استعادة مؤسسات الدولة وإعادة بنائها، في ظل استمرار المليشيات الحوثية في نهجها الانقلابي وممارساتها الإرهابية والعدائية تجاه الشعب اليمني بل وتجاه الاستقرار في المنطقة وتهديدها المستمر لحرية الملاحة البحرية وخطوط التجارة العالمية.
وتطرق باحميد، إلى العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وأهمية العمل المشترك على تعزيزها في العديد من المجالات، وكذا أهمية استمرار وتعزيز التنسيق بين البلدين في العديد من القضايا والمواقف الدولية ذات الاهتمام المشترك..مثمناً مواقف الحكومة والشعب الماليزي، الثابتة والداعمة لليمن وحكومته الشرعية في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه الحديث.
من جانبه، أكد المسؤول الماليزي، على الموقف الماليزي الداعم لكافة جهود إحلال السلام في اليمن والتوصل إلى حل سياسي سلمي دائم.